تأييد رسمي وشعبي واسع لقرار ترشيح المناضل أديب العيسي لتولي منصب محافظ محافظة أبين
أخبار محلية
تأييد رسمي وشعبي واسع لقرار ترشيح المناضل أديب العيسي لتولي منصب محافظ محافظة أبين
ابين/صوت الشعب/خاص:
أعلنت القوى السياسية والشخصيات العسكرية والأمنية والوجاهات القبيلة والاجتماعية وقيادات المقاومة الجنوبية في ابين ، اليوم، تأييدها الكامل لترشيح المناضل أديب العيسي لتولي منصب محافظ محافظة أبين.
وفي لقاء تشاوري جمعهم اليوم في العاصمة عدن، ضم عدداً كبيراً من قيادات المقاومة الجنوبية قالوا بأن المناضل أديب العيسي يمثل رمزا وطنيا مخلصا قدم روحه فداء للجنوب وكان صدا منيعا ضد أي محاولات لتمزيق اللحمة الوطنية الجنوبية.
وأكدوا جميعهم على أن أديب العيسي هو الأجدر لقيادة محافظة أبين في ظل الأوضاع الراهنة، لما يمتلكه من قدرات نضالية ودور نضالي مشرف في توحيد الجنوبيين، ولديه ملف ناصع بالنزاهة والشرف.
كما أكدوا بأن تولي أديب العيسي قيادة محافظة أبين يمثل ضرورة وطنية تحتمها أولويات المرحلة القادمة، في ظل ما تشهده المحافظة من حرب واسعة ضد الإرهاب ، وتحديات صعبة نتاج الظروف الراهنة، ما يستلزم وجود قائد وطني شجاع قادر على التعامل مع كافة الأعباء الحالية وتحجيم آثارها على المواطن الأبيني البسيط.
وطالبت القوى السياسية والشخصيات العسكرية والأمنية والوجاهات القبيلة وقيادات المقاومة كل من الرئيس القائد عيدروس الزبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي والدكتور رشاد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي والدكتور أحمد بن مبارك معالي رئيس الوزراء بأن تعود أبين إلى الواجهة السياسية وتنهض وتخرج من دائرة الصراع بين كل الأطراف.
مؤكدين بأن ما قدمته أبين مصنع الرجال في جميع مراحلها من نضال مشرف، تستحق الإهتمام بها وأن يتولى قياداتها أحد القيادات السياسية الشابة امثال المناضل أديب محمد صالح العيسي ، طيب الذكر، مشيرين إلى أن أبين اليوم تعاني من الدمار والفقر وويلات الحروب وعدم توفير الخدمات والمشاريع التنموية.
ودعت القوى السياسية والأمنية والشخصيات القبلية والإجتماعية الجميع لتأييد قرار ترشيح المناضل أديب العيسي والوقوف إلى جانبه لتستعيد أبين تاريخها ومجدها وعافيتها، لتنهض مجدداً وتنفض غبار الحرب.
صادر عن اللقاء التشاوري بين القوى السياسية والأمنية والعسكرية والوجاهات القبلية والإجتماعية بمحافظة أبين
٢ رمضان ١٤٤٥ هـ
١٢ مارس ٢٠٢٤م
رأيكم يهــمنا
ابين/صوت الشعب/خاص:
أعلنت القوى السياسية والشخصيات العسكرية والأمنية والوجاهات القبيلة والاجتماعية وقيادات المقاومة الجنوبية في ابين ، اليوم، تأييدها الكامل لترشيح المناضل أديب العيسي لتولي منصب محافظ محافظة أبين.
وفي لقاء تشاوري جمعهم اليوم في العاصمة عدن، ضم عدداً كبيراً من قيادات المقاومة الجنوبية قالوا بأن المناضل أديب العيسي يمثل رمزا وطنيا مخلصا قدم روحه فداء للجنوب وكان صدا منيعا ضد أي محاولات لتمزيق اللحمة الوطنية الجنوبية.
وأكدوا جميعهم على أن أديب العيسي هو الأجدر لقيادة محافظة أبين في ظل الأوضاع الراهنة، لما يمتلكه من قدرات نضالية ودور نضالي مشرف في توحيد الجنوبيين، ولديه ملف ناصع بالنزاهة والشرف.
كما أكدوا بأن تولي أديب العيسي قيادة محافظة أبين يمثل ضرورة وطنية تحتمها أولويات المرحلة القادمة، في ظل ما تشهده المحافظة من حرب واسعة ضد الإرهاب ، وتحديات صعبة نتاج الظروف الراهنة، ما يستلزم وجود قائد وطني شجاع قادر على التعامل مع كافة الأعباء الحالية وتحجيم آثارها على المواطن الأبيني البسيط.
وطالبت القوى السياسية والشخصيات العسكرية والأمنية والوجاهات القبيلة وقيادات المقاومة كل من الرئيس القائد عيدروس الزبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي والدكتور رشاد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي والدكتور أحمد بن مبارك معالي رئيس الوزراء بأن تعود أبين إلى الواجهة السياسية وتنهض وتخرج من دائرة الصراع بين كل الأطراف.
مؤكدين بأن ما قدمته أبين مصنع الرجال في جميع مراحلها من نضال مشرف، تستحق الإهتمام بها وأن يتولى قياداتها أحد القيادات السياسية الشابة امثال المناضل أديب محمد صالح العيسي ، طيب الذكر، مشيرين إلى أن أبين اليوم تعاني من الدمار والفقر وويلات الحروب وعدم توفير الخدمات والمشاريع التنموية.
ودعت القوى السياسية والأمنية والشخصيات القبلية والإجتماعية الجميع لتأييد قرار ترشيح المناضل أديب العيسي والوقوف إلى جانبه لتستعيد أبين تاريخها ومجدها وعافيتها، لتنهض مجدداً وتنفض غبار الحرب.
صادر عن اللقاء التشاوري بين القوى السياسية والأمنية والعسكرية والوجاهات القبلية والإجتماعية بمحافظة أبين
٢ رمضان ١٤٤٥ هـ
١٢ مارس ٢٠٢٤م
أن يكون للتعليق صلة مباشرة بمضمون المقال.
أن يقدّم فكرة جديدة أو رأياً جدّياً ويفتح باباً للنقاش البنّاء.
أن لا يتضمن قدحاً أو ذمّاً أو تشهيراً أو تجريحاً أو شتائم.
أن لا يحتوي على أية إشارات عنصرية أو طائفية أو مذهبية.
لا يسمح بتضمين التعليق أية دعاية تجارية.