ماذا حدث لكاتب صحفي جنوبي يقيم قسرا في الخارج بعد أحداث غزة؟
ماذا حدث للكاتب الصحفي الجنوبي الغني عن التعريف خالد المقيم حاليا قسرا أمام مقر سكنه في الخارج بعد أحداث غزة؟
يروي سلمان ، الذي غادر صنعاء قسرا تحت ضغوطات وتلقي تهديدات بالتصفية الجسدية اثناء توليه رئاسة تحرير صحيفة الحزب الاشتراكي ولسان حاله “الثوري” يروي على حسابه بتويتر X :
“أسكُن أمام كنيس ، شباكان مفتوحان يطلان على بعضهما، هم يقومون بطقوسهم الدينية، فيما أنا أشرب قهوة الصباح على الشرفة المطلة ، لاهم أغلقوا الشباك قلقاً ،مع إنهم يدركون جهتي الجغرافية التي أتيت منها ،ولا أنا راودتنا المخاوف.
بعد ماحدث ويحدث في غزة ، كلانا أغلق شباكه وتوجس من الآخر…”.
وعرف الكاتب خالد سلمان بالكتابات النارية والمواجهة المدافعة عن القيم والمبادئ والدفاع عن الحريات والحقوق وكشف من بواطن الفساد والعبث بالثروات ومقدرات البلاد من منظومة عهد الرئيس علي عبدالله صالح وآلته العسكرية والأمنية.
المصدر
