المقالات
لا أحد ضد السلام العادل…إلا من امتلكوا شقق فارهة !
لا أحد ضد السلام العادل، إلا من امتلكوا شقق فارهة وسكنوا فنادق راقية في الخارج، على حساب من أوهموهم بحياة كريمة عبر ثورات واهية.
ولكن لا سلام عادل، مرجعيته اتفاقيات سابقة تحت لغة القوة والتهديد والوعيد.
كل الاتفاقيات السابقة صلاحيتها صلاحية زبادي سرعان ما فسدت، لعدم عدالتها ومحاولة تهميش القضية الجنوبية والتحايل عليها.