المقالات

مجزرة فبراير عدن

#مجزره_فبراير_عدن‬⁩

‏جرائم الحرب على الجنوب لا تسقط بالتقادم، وكذلك ما جرى من قتل بعد ذلك في سنوات الحراك السلمي الجنوبي و أبرزها مجزرة ٢١ فبراير في عدن ٢٠١٣م يوم العار، و من يعتقد بان من قادوا جحافل الموت سينساهم اهالي الضحايا فهو واهم.

‏لكن الاشنع من مجرمي الحرب أولئك المسؤولين الذين في رقابهم مسؤولية رعاية اسر الشهداء والجرحى والمواطنين عندما تركوهم دون رعاية بل و اكلوا ونهبوا مخصصاتهم.

‏كيف لهم ان يناموا قريري العين و هم غاطسون في السرقة والفساد.؟

‏د. حسين لقور ⁧‫#بن_عيدان‬⁩

المصدر

جوجل نيوز

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى