بالنخبة نحفظ حضرموت.. ضمانة للاستقرار وردع الأعداء
رحب مغردون جنوبيون، بنجاح حملة ميزان العدل في ساحل حضرموت، ودورها في القبض على عدد كبير من المطلوبين أمنيا والخارجين عن القانون والمحكوم عليهم في قضايا، استجابة لمطالب المواطنين بالتصدي لكل من يزعزع أمن واستقرار حضرموت.
وأكدوا من خلال هاشتاج بالنخبة نحفظ حضرموت، أن مدن ساحل حضرموت لن تنعم بالاستقرار والأمن والأمان، مالم يتم استكمال تطهير حضرموت، مؤكدين أن هناك من يتآمر على المحافظة، في ظل وجود قوات تحتل وادي حضرموت.
وأوضحوا أن الوعي الجنوبي يتصدى لأصحاب الأقلام المأجورة وشائعاتها ضد النخبة الحضرمية، بهدف إحباط جهود في بسط الأمن والاستقرار بربوع المحافظة، مشددين على التلاحم الشعبي الجنوبي مع قوات النخبة ضد الأصوات الشاذة ومحاولات بث سمومها ضد الأمن.
ونبهوا إلى أن النخبة الحضرمية تظل صمام أمان حضرموت، منددين بمحاولات استهدافها بالشائعات لخلق فراغ أمني تستغله جماعات الإرهاب، مشيرين إلى أن حفظ الأمن في حضرموت وكل محافظات الجنوب أمن قومي.
وأشادوا باهتمام القيادة الجنوبية ممثلة بالرئيس عيدروس الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، القائد الأعلى للقوات المسلحة، ببسط الأمن والاستقرار في ربوع حضرموت، لتحقيق حالة الاستقرار الشاملة، لافتين إلى أن كل المخططات الإخوانية العدائية لتفكيك قوات النخبة الحضرمية الجنوبية، مصيرها الفشل.
