اخبار محليةعدن تايم

تقرير خاص يستعرض الإنجازات العسكرية والأمنية للمجلس الانتقالي الجنوبي


– ملاحم بطولية…حرب ضروس تخوضها القوات المسلحة الجنوبية

– الكشف عن الكابوس المرعب لأعداء الجنوب !

– سيطرة عسكرية جنوبية وإشراف على تعزيز الأمن والاستقرار

– الإنتقالي …إنجازات سياسية وعسكرية وأمنية ودبلوماسية

– جهود أمنية تحبط عمليات ارهابية في العاصمة عدن

– القوات الجنوبية…قوة مسلحة قادرة على دحر التحديات الأمنية

تواصل القوات المسلحة الجنوبية تقديم التضحيات الميدانية والعسكرية في إطار الحرب الضروس التي يخوضها الجنوب ضد الإرهاب.

الملاحم التي تُسطرها القوات المسلحة الجنوبية في جبهات العزة والكرامة تؤكد أن الوطن لديه درعا قويا يحمي أمنه ويصون استقراره ويُقوّض أي محاولة للمساس بحقه ومساره في استعادة دولته.

جسارة القوات الجنوبية التي كبّدت مختلف قوى الإرهاب خسائر ضخمة، جعلتها تشكل كابوسا مروعا لأعداء الوطن الذين تحولت مخططات استهدافهم للجنوب إلى خطط لانتحارهم سواء عسكريا أو سياسيا.

هذه المعادلة العسكرية الأمنية الاستراتيجية جعلت الجنوب يرسم معادلة الأمن والاستقرار، بما قوّض المخططات المشبوهة التي وضعتها القوى المعادية، وجعل مقولة الجنوب مقبرة الغزاة حقيقة مؤكدة.

– ثبات على الارض :

اكد ناشطون جنوبيون ان مهما عمل وحاول المرتجفون لن يستطيعوا اسقاط ارادة الشعب الجنوبي واضعاف عزيمة المفوض له .

واضافوا ” فالمجلس الانتقالي الجنوبي مبني على قواعد ثابتة وقوية لاتستطيع اي مؤامرات داخلية او خارجية على هدم قواعده القوية الشعبية .

واختتموا ” ومن يفكر على اضعاف المجلس الانتقالي بمكونات نقول لهم انكم ستغرقون وستسحق مكوناتكم ارادة الشعب الجنوبي القوية.

وكذلك الحال بالقوة العسكرية حيث تحول المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس عيدروس الزبيدي الى قوة قادرة على احكام السيطرة على العاصمة عدن واغلب المحافظات الجنوبية وادارتها والاستفادة من ثرواتها وترسيخها لصالح شعب الجنوب ، الذي عانى ويلات الحرب وظروف المعيشة الصعبة.

– الجنوب الى بر الأمان :

يدعو المجلس الانتقالي الجنوبي بشكل متواصل القوات المسلحة بكافة تشكيلاتها إلى رفع الجاهزية القتالية لمواجهة إرهاب ميليشيات الحوثي، المدعومة من إيران والمليشيات الإرهابية.

وبعد تأسيس المجلس الانتقالي وتفويض شعب الجنوب للرئيس الزبيدي ، استطاع الرئيس الزبيدي أن يقود سفينة الجنوب إلى بر الأمان واستطاع تحقيق إنجازات سياسية وعسكرية وأمنية ودبلوماسية حتى أصبح المجلس الانتقالي الجنوبي معترفًا به في المعادلة السياسية على مستوى الإقليم والعالم، وأصبح شريكًا قويًا في الحرب على الإرهاب والحوثيين ولديه قوات مسلحة جنوبية تستطيع الذود عن حمى الوطن الجنوبي، بل والتوغل إن أرادت لتحرير صنعاء من الحوثيين.

وما يزال الاعداء يبذلون جهودهم في التآمر على الجنوب وتأزيم الأوضاع في كافة مناحي الحياة بتخادمهم مع الارهاب.

– مواجهة الإرهاب:

جهود كبيرة تبذلها القوات المسلحة الجنوبية في إطار العمل على مكافحة الإرهاب، لا سيما على صعيد العمل الاستباقي الذي يقوم على أدوار استخباراتية ناجعة.

فعلى مدار الفترات الماضية، نجحت القوات المسلحة الجنوبية في إجهاض الكثير من العمليات الإرهابية ما يُؤكد أن الجنوب لديه قوة مسلحة قادرة على دحر التحديات الأمنية.

الجهود الجبارة واليقظة العالية التي تتحلى بها القوات المسلحة الجنوبية أدّت إلى تساقط الخلايا الإرهابية تباعاً خلية بعد أخرى في مختلف الجبهات الجنوبية، وتحديدا في العاصمة عدن، على النحو الذي ساهم في إحباط الكثير من العمليات الإرهابية التي خطّطت قوى الشر لتنفيذها في الجنوب للمساس بأمنه واستقراره.

المصدر

جوجل نيوز

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى