هجرة أطباء الصف الأول الى المستشفى الأمريكي الحديث

عدن (المرصد) خاص:

من: نائلة هاشم

شهد المستشفى الأمريكي الحديث خلال الفترة السابقة انضمام كوكبة من الأطباء من الصف الأول دوي الخبرات والكفاءات العالية، برغم من حداثته حيت استطاع المستشفى استقطابهم رسميا، بما لديه من تميز عن غيره بانه يمتلك بيئة خدماتية وفق المعايير الطبية الحديثة استطاعت ان تسهل للطبيب العمل بأريحية وذلك بتوفير احدث الأجهزة والمعدات الطبية و المختبرات وغرف العمليات ذات الطابع الطبي وفق المعايير الطبية الدولية، وخلال اقل من شهرين استطاعوا الأطباء اجراء العمليات الجراحية المعقدة والتي أسهمت في انقاذ حياة المرضى و إعادة الامل والسعادة لهم.
ان الأمتيازات والأجهزة الطبية والمعدات الحديثة التي تحويها المستشفى من غرف العمليات( 8) ، في المرحله الاولى و (40) سرير في العناية المركزه، اضافة الى ان هناك عناية العزل والتي تحتوي على (4) اسرة الطوارئ النساء والرجال نظام اجنبي،(5)غرف عمليات ولادة طبيعية، وحدة حضانة متكاملة الأجهزة الاحدث والنادرة في عدن، لاول مرة اجهزة، معدات للرياضيين و الاشعة المقطعية.
حيت استطاعت المستشفى الامريكي بوجود اطباء من هامات الصف الاول القيام باحداث عمليات في العظام والمفاصل والجراحة الميكروسكوبية وجراحة المخ والاعصاب ،ومنهاعمليات لاول مرة تتم في العاصمة عدن ،بالاضافة لعمليات الجراحة العامة والوجهة والفكين والقلب المفتوح و القسطرة القلبية…. وغيرها
ان تنوُّع الأدوات والأجهزة وتكاملها يساهم في رفع كفاءات النتائج ، مما يضمن تسهيل عمليات استقطاب الكفاءات الصحية مثل الأطبّاء و الجرّاحين الممرضين بشكل أسرع. فمع تسارع وتيرة العمل واعتماد المستشفى على الأدوات والمعدات الرقمية الحديثة، اسهم في رفع معايير التوظيف و تحسن من استقطاب الكفاءات الصحية بشكل يلبي التوقعات.
ومن ضمن الكفاءات التي تم إستقطابها من افضل الكوادر الصحية للمستشفى :
الدكتور محمد الكميتي استشاري جراحة المخ والاعصاب.
الدكتور مجاهد الحصيني استشاري جراحه العظام والمفاصل اخصائي الجراحات الميكروسكوبية الدقيقه.
الدكتور عبد الوهاب الماتري استشاري امراض القلب و القسطرة
الدكتور طارق مزيده استشاري الجراحة العامة وجراحة المناظير الاوعية الدموية.
الدكتور عمر بانافع اخصائي المناظير
ان المستشفى الامريكي الطبي تعتبر من أكثر المنشآت التقنيّة الحديثة بنظام تكنلوجي متخصص ومتكامل يُساعد في توظيف أفضل الكفاءات الطبية، و يوفر الجهد والوقت في إيجادهم.
ان التخطيط السليم في تجنب الأحداث غير المتوقعة أو المحسوبة وإعطاء المعلومات الدقيقة وفقا للجدول الزمني للأعمال يسهم في تحقيق الأهداف ويرتبط نجاح المشروع بمراعاة الكفاءة العلمية والمهارات المتنوعة ويكون ذلك بتقييم واستقطاب تلك الكفاءات والخبرات وتوثيقها وإجراء الاختبارات على أعضاء الفريق لكشف مواطن القوة وتعزيزها.