أبن شبوة … يشارك أبناء غزة انتصاراتهم اليوم
محضار المعلم أستبشرت الأمتان العربية والإسلامية بتلك الانتصارات الكبيرة للمجاهدين الفلسطينيين والهجوم المباغت للمستوطنات في غلاف غزة والتي كانت طوفاناً مزلزلاً قتل فيها اكثر من 200 جندي اسرائيلي وأعداد من الأسرى فيهم قيادات عسكرية كبيرة عشنا اليوم غمرة السعادة وكأننا في أضغاث أحلام ولكن هي حقيقة الأمة الإسلامية التي تضعف ولكن لا تموت كانت تلك الانتصارات بلسم على جراح الأمة بعد الانتكاسات التي حصلت لها بعد الربيع العربي وماآلة إليه الأمور من ضعف وهوان وشبه أستسلام وكان لابن شبوة مديرية عرماء الخطاط والرسام الشبواني المشهور – علي أحمد عبدالله عوض بن غديد أبو أحمد فقد شارك اليوم تلك الانتصارات بطريقة الخاصة وعبر بلمسات ريشته السحرية وقد حركته في ذالك مشاعره الجياشة وعقيدته بالأراضي المقدسة وأرض الرباط وتحدث بقوله انني اهدي هذه الرسمة للمجاهدين باالأراضي المحتله معبر عن اعتزازي بشجاعتهم وبسالحتهم وكسرهم حاجز الخوف واهدائهم هذه الانتصارات للشعوب المظلومة وبها قد كشفوا العدوا انه ضعيف واهون من بيت العنكبوت ونسال إن يثبت المجاهدين ويثبت اقدامهم