«ديور» تفاجئنا مرة جديدة بابتكار ثوري لاستعادة شباب البشرة
فمنذ ابتكارها، قبل أكثر من عشرين عاماً، فكّت Dior Prestige شفرة آليات التقدّم في السنّ، وتسعى �ديور� باستمرار إلى عكس عمر البشرة البيولوجي، وترميمها لمنحها بنية أكثر شباباً وعمليةً.
تعمل البشرة، خلال ساعات النهار، على حماية نفسها من عوامل التوتر الخارجية والداخلية. ولمواجهة التأثيرات الشديدة خلال النهار، تعتمد البشرة على احتياطاتها الحيوية للتكيّف مع هذه الوتيرة المجهِدة. وبسبب مواجهتها للأضرار المتراكمة، تُنشئ البشرة ليلاً، في فترة الراحة، آليات إصلاح إضافية.
يرتكز المستحضَر الجديد Le Baume de Minuit على مركّز Midnight Rosapeptide، الإصدار الجديد من الـRosapeptide، الذي يحفّز مزامنات ساعة البشرة، ويكشف عن تأثير قوي في إصلاحها وإعادة تجديد خلاياها.
نتيجة ذلك، تشهد البشرة تحولاً وتصبح هادئة ومتعافية من عوامل التوتر الخارجية وأكثر إشراقاً وامتلاءً بفضل هذا البلسم الثمين والقوي وفائق الحسّية. وخلال شهر واحد، تبدو البشرة أكثر كثافةً بثلاثة أضعاف، وأكثر تألقاً ونضارةً وارتياحاً. من جهتها، تمتاز قارورة المستحضَر Le Baume de Minuit بلونها الأزرق الداكن مع تفاصيل ذهبية أنيقة، وتزيّنها وردة الرياح الرمز الأيقوني لـDior. والتزاماً بمبادرة Dior المستدامة، يمكن إعادة تعبئة قارورة Le Baume de Minuit بشكل غير محدود.